بسم الله الرحمنالرحيم
بدايةالبحث ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الأخوة الأفاضل : أعود معكم من جديد في بحث جديد
سيكون بحثاً شامل بإذنالله بحيث أعرج على معظم النبوءات الهامة في معظم كتب بني إسرائيل
أخوتي الأفاضل :
بين يدينا اليوممخطوطة مسماة بصلاة الحاخام شمعون , هذه المخطوطة لها ثلاث نسخ كلها منسوبةلهذا الحاخام تسمى الأولةبالصلاة و الثانية بكتاب الأسرار و الثالثة بالملوك العشرقام بعض المستشرقين الغربيين بدراسة نصوص هذهالمخطوطات الثلاث و قارنوها بعضها ببعضو ترجم هذا الكتاب و علق عليه زنديق من زنادقة هذا العصر
المهم أن المضحك المبكيفي ذلك الأمر هو أنهم جميعا اتفقوا على أن المخطوطات الثلاث كانت عبارة آمال يهوديةترتبط بقدوم دولة الإسلامحيث أعتبر العاملون على تلك المخطوطات أن ما دونه الحاخام شمعون ما هو إلا تاريخلبعضالأحداث التي وقعت فيالقرون الأولى لدولة الإسلام ممتدتا إلى ما بعد الغزو الصليبي
و التناقضات التي وقعوافيه أكثر من أن تحصر
فبالرغم من أن هذا الحاخام يقر بأن ما دونه كان في بداية الاحتلالالروماني لبيت المقدس
أي في نهاية القرن الأول بعد مبعث عيسى عليه السلامإلا أنهم يصرون على جعل هذهالمخطوطات كتب سيرة و تاريخ لأحداث الدولة الإسلامية
متناسين الفترة الكائنة بين بداية الإسلام والغزو الصليبي
هميستميتون في نفي أن يكون هناك نبوءات يهودية تبشر بقيام الدولة الإسلامية و ظهورنبيا فيها , لأن ذلك يهدممن ناحية أحلامهم النصرانية و يثبت صدق الرسالة المحمدية في عيونهم ,,و العجيب أنهم لا يستحونفي نسب أحداث تاريخية كاذبة من واقع الدولة الإسلامية ليثبتوا فيه صحة مايدعون , فلقد أدعوا وجودعلاقة حميمة بين اليهود و المسلمين هذه العلاقة هي التيدفعت اليهود ليكتبوا مثل هذه المخطوطات
و نحن كمسلمين نعلم كيفأنقلب اليهود رأسا على عقب بعد أن أيقنوا أن النبوءة قد خرجت منهم إلى بنيإسماعيلعليه السلام فأنكرواما يعلمون و طمسوا ما في كتبهم من حقائق
إذاً ما هي هذه المخطوطة و التي كتبت على ثلاث أشكال فيما بينهابعض الاختلافات لكنها تدل علىأن كاتبها شخص واحد و حتى لو دونت بيد أكثر من شخص في دون ريب قدكتبت قبل البعثة المحمديةعلى صاحبها أفضل الصلاة و أتم التسليم
رأيي المتواضع بهذه المخطوطة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مما لا ريب فيه أن كاتب المخطوطة كاذب بادعائهأنها موحاة إليه من الله
ذلك أن المخطوطة قد كتبة بعد المسيح عيسى عليه السلام و بذلك فلاوحي إلى بني إسرائيل
كيف لا و هم من كذب عيسى عليه السلام و اتهموه بالكذب والسحرلكن صاحب المخطوط لميأتي بشيء من عنده لأن كل ما في المخطوطة عبارة عن مقاطعلنبوءات
نقلت من كتبأنبيائهم حاول هو شرحها فأصاب و أخطأ
أما الخطأ فهو ناتج عن فهم المنحرف لمشيئة الله سواء كان ذلك بقصدأو غير ذلك
هم يصرونعلى أن يبقوا شعب الله المختار و أحبائه
بالرغم من أن الله قد لعنهم و نبذهم على ألسنة أنبيائهم لكنهمأصروا إصرارا باطلا على بقاء هذه العلاقةحرفوا و تلاعبوا بالنصوص ليبقوا الأمل موجود بعودة هذه العلاقة ولو أمام قطعان الأنعام البشرية ممن يتبعونرهبانهم من غير حولا و لا قوة
لقد خدمت هؤلاء الرهبان كون العلم الديني مقصورعلى فئة ضيقة منهم لذلك استطاعوا بالمكرالاتفاق تغيير معظم النسخ التي لديهم
لن أطيل عليكم بهذه المقدمة و أعذروني عن سوءالتنسيق
و إن شاء اللهسأبدأ قريبا بإنزال أجزاء متلاحقة ليس من هذه المخطوطة و حسب بل ستكون كما قلتمن جميع كتب بني إسرائيللكني اخترت هذه المخطوطة لتكون الجدول الذي نسير من خلاله لأنهاقد جمعت من كتب عدة
الأخوة الأفاضل : أعود معكم من جديد في بحث جديد
سيكون بحثاً شامل بإذنالله بحيث أعرج على معظم النبوءات الهامة في معظم كتب بني إسرائيل
أخوتي الأفاضل :
بين يدينا اليوممخطوطة مسماة بصلاة الحاخام شمعون , هذه المخطوطة لها ثلاث نسخ كلها منسوبةلهذا الحاخام تسمى الأولةبالصلاة و الثانية بكتاب الأسرار و الثالثة بالملوك العشرقام بعض المستشرقين الغربيين بدراسة نصوص هذهالمخطوطات الثلاث و قارنوها بعضها ببعضو ترجم هذا الكتاب و علق عليه زنديق من زنادقة هذا العصر
المهم أن المضحك المبكيفي ذلك الأمر هو أنهم جميعا اتفقوا على أن المخطوطات الثلاث كانت عبارة آمال يهوديةترتبط بقدوم دولة الإسلامحيث أعتبر العاملون على تلك المخطوطات أن ما دونه الحاخام شمعون ما هو إلا تاريخلبعضالأحداث التي وقعت فيالقرون الأولى لدولة الإسلام ممتدتا إلى ما بعد الغزو الصليبي
و التناقضات التي وقعوافيه أكثر من أن تحصر
فبالرغم من أن هذا الحاخام يقر بأن ما دونه كان في بداية الاحتلالالروماني لبيت المقدس
أي في نهاية القرن الأول بعد مبعث عيسى عليه السلامإلا أنهم يصرون على جعل هذهالمخطوطات كتب سيرة و تاريخ لأحداث الدولة الإسلامية
متناسين الفترة الكائنة بين بداية الإسلام والغزو الصليبي
هميستميتون في نفي أن يكون هناك نبوءات يهودية تبشر بقيام الدولة الإسلامية و ظهورنبيا فيها , لأن ذلك يهدممن ناحية أحلامهم النصرانية و يثبت صدق الرسالة المحمدية في عيونهم ,,و العجيب أنهم لا يستحونفي نسب أحداث تاريخية كاذبة من واقع الدولة الإسلامية ليثبتوا فيه صحة مايدعون , فلقد أدعوا وجودعلاقة حميمة بين اليهود و المسلمين هذه العلاقة هي التيدفعت اليهود ليكتبوا مثل هذه المخطوطات
و نحن كمسلمين نعلم كيفأنقلب اليهود رأسا على عقب بعد أن أيقنوا أن النبوءة قد خرجت منهم إلى بنيإسماعيلعليه السلام فأنكرواما يعلمون و طمسوا ما في كتبهم من حقائق
إذاً ما هي هذه المخطوطة و التي كتبت على ثلاث أشكال فيما بينهابعض الاختلافات لكنها تدل علىأن كاتبها شخص واحد و حتى لو دونت بيد أكثر من شخص في دون ريب قدكتبت قبل البعثة المحمديةعلى صاحبها أفضل الصلاة و أتم التسليم
رأيي المتواضع بهذه المخطوطة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مما لا ريب فيه أن كاتب المخطوطة كاذب بادعائهأنها موحاة إليه من الله
ذلك أن المخطوطة قد كتبة بعد المسيح عيسى عليه السلام و بذلك فلاوحي إلى بني إسرائيل
كيف لا و هم من كذب عيسى عليه السلام و اتهموه بالكذب والسحرلكن صاحب المخطوط لميأتي بشيء من عنده لأن كل ما في المخطوطة عبارة عن مقاطعلنبوءات
نقلت من كتبأنبيائهم حاول هو شرحها فأصاب و أخطأ
أما الخطأ فهو ناتج عن فهم المنحرف لمشيئة الله سواء كان ذلك بقصدأو غير ذلك
هم يصرونعلى أن يبقوا شعب الله المختار و أحبائه
بالرغم من أن الله قد لعنهم و نبذهم على ألسنة أنبيائهم لكنهمأصروا إصرارا باطلا على بقاء هذه العلاقةحرفوا و تلاعبوا بالنصوص ليبقوا الأمل موجود بعودة هذه العلاقة ولو أمام قطعان الأنعام البشرية ممن يتبعونرهبانهم من غير حولا و لا قوة
لقد خدمت هؤلاء الرهبان كون العلم الديني مقصورعلى فئة ضيقة منهم لذلك استطاعوا بالمكرالاتفاق تغيير معظم النسخ التي لديهم
لن أطيل عليكم بهذه المقدمة و أعذروني عن سوءالتنسيق
و إن شاء اللهسأبدأ قريبا بإنزال أجزاء متلاحقة ليس من هذه المخطوطة و حسب بل ستكون كما قلتمن جميع كتب بني إسرائيللكني اخترت هذه المخطوطة لتكون الجدول الذي نسير من خلاله لأنهاقد جمعت من كتب عدة
بدايةالبحث ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقدمة الصلاة كماجاءت في المخطوط حيث نلاحظ أن الشمعون قد كتب مخطوطته هذه أبان تحول روما الوثنيةإلى النصرانية حيث طورد اليهود في كل أنحاء فلسطين
كل مقطع مقتبس منأحد كتب أنبياء بني إسرائيل موضوع بجانبه أقواس تشير إلى مصدرالاقتباس
كل مقطع مقتبس منأحد كتب أنبياء بني إسرائيل موضوع بجانبه أقواس تشير إلى مصدرالاقتباس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا هو حاخام شمعون الذي كان مختبئاً فيأحد الكهوف قبل هذا من الإمبراطور. لقد صام أربعين يوماً وليلة وصلّى لله. هكذا كانيقول في صلاته: مبارك أنت، يا الله، ياإلهنا وإله آبائنا، إله ابراهيم، إله اسحق،وإله يعقوب، الإله العظيم، القوي والمخيف، سيّد السماء والأرض الرحيم، الحي والباقيإلى أبد الآبدين وإلى الأزل؛ أنت ممجّد، محمود، معبود، معظّم، وأوحد؛ أنت ملكالملوك وربّ الأرباب، الأحد، الذي اسمه فيك والذي هو في اسمك، أنت مخفي عن عيون كلالأحياء واسمك مخفي، أنت أعجوبة واسمك أعجوبة، أنت واحد واسمك واحد . أنت « الذياخترت أبرام [ابراهيم] وأخرجته من أور الكلدانيين » (نحميا 7:9)، وجعلته يعرف ألم العبودية للمالك التي كانت ستستعبد أولاده . وأنا أسألك الآن، أيها الرب الإله، أن تفتح لي بوابات الصلاة وترسل لي المَلَك كييخبرني، متى سيأتي المسيّا، ابن داود، وكيف سيجمع المشتتين من إسرائيل من كلّالمواضع التي تبعثروا فيها، وكم حرب سيخوضون بعد هذا التجمّع؟ - بحيث يوَضّح ليالأمر، بنعمة الرب الإله، و« إلى متى نهاية الغرائب؟ » (دانيال 6:12).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
سبق أن نوهت إلى كذبهذا الرجل ( شمعون ) في ما أدعاه حول نزول الملك عليه ليخبره بهذه العجائب التي يردمن خلالها إثبات كون الصلة بين الله و اليهود ما زالت قائمة
فزمن هذا الصلاة جاءبعد إرسال الله نبيه عيسى عليه السلام و بالتالي فقد انتهت اليهودية كديانة
و هذا يعطينا نبذهعن جراءة اليهود و تقولهم على الله من غير علم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال حاخام شمعون: وللحال فُتحت لي بواباتالسماء ورأيت رؤى لله(14). فوقعت على وجهي، وقال لي صوت: « شمعون، شمعون! ». ثم أجبت ذلك الذي كلّمني، وقلت: « ماذا تقول، يا ربّ؟ ». قاللي: « إنهض »، وحين كلّمني وقفت مرتعشاً(15)، وسألته: « ما اسمك؟ » قال: « لماذا تسأل عن اسمي، وأنت ترى أنه سرّ( قضاة13:17 ) . سألته: « متىسيأتي مخلّص إسرائيل؟ ». قال: « نظر الله إلى بني إسرائيل، والله عرفهم » (خروج 25:2).
وللحال جعل القينيين يمرون أمامي. فسألته: « ما هذه الأشياء؟ » أجاب: « هؤلاء هم القينيون ». ثم أراني مملكة اسمعيل،التي كانت ستأتي بعد القينيين. وللحال بكيت بحرقة، وقلت له: « ربّ! هل سيكون لديهآنئذٍ قرون وحوافر يدوس بها إسرائيل؟ » أجاب: « نعم ».
وحين كنت ما أزال أتحدّث إليه، لمسنيمَلَك آخر، والذي اسمه كان ميتاترون « وأيقظني كرجل يوقظ من نومه » (زكريا 1:4).وحين رأيته وقفت مرتعشاً، عادت إليّ أحزاني وفقدت قوتي، واستوليعليّ خفقان مثل خفقان امرأة في حالة الوضع( دانيال 10:8) قال لي: « شمعون! » فأجبته « ها أنا ». قال لي: « أعرف أنّ الواحد القدوس، المبارك، أرسلنيإليك لأخبرك بشأن السؤال الذي وضعته أمامه. الآن وقد رأيت القينيين ومملكة اسمعيلبكيت، وأنت لم تكن لتبكي إلا بسبب مملكة اسمعيل
على كلاً و كما يظهرمن الترتيب الذي وضعه شمعون نجد أن مملكة القنيين سابقة لمملكة إسماعيل ( الإسلام ) طبعا السياق العام للنبوءة يتحدث عن آخر الزمان و هو يتحدث عن الخلافة الإسلاميةالثانية التي ستكون على منهاج النبوءة دون ريب و معظم النبوءات الموجودة اليوم فيكتب بني إسرائيل تتحدث بشكل مستفيض عن العصر النهائي للبشر أي عن ملاحم المسلمينأخر الزمان , أما ما يشير إلى بداية الإسلام فقد تم التعامل معه و طمسه في بدايةظهور الدعوة الإسلامية لكنهم أكتفوا في ما يخص النهاية بتغير المسميات و المصطلحات , لتأتي متوافقة و ما تشتهيه أنفسهم فالأمة البارة أخر الزمن هي أمة اليهود و النصرالحاسم لدين الله الذي ارتضاه لعباده هو اليهودية لذلك فيهود اليوم يعيشون على هذهالأوهام يسوقون معهم في ذلك الأمة التي وصفها الله بالضلالة , آلا و هي الأمةالنصرانية لذلك تجدهم يظنون أنهم هم المقصودين بتلك النبوءات لظنهم أن الله ما زاليعبأ بهم و يفضلهم على بقية الناس رغم كفرهم و فسادهم الذي تعجز عن الإتيان بهشياطين الجن
و هذا هو حالالنصارى أيضا بعد أن أخترق اليهود ديانتهم في القرن الأول لظهورها حيث كتبت هذهالديانة بأقلام يهودية مشبوهة من أمثال شاول اليهودي و المسمى عند النصارى ببولسالرسول قاتلهم الله فكلا منهم يعتقد و لضلالته أن الله قد بعث نبيهم بشريعة و لنيبعث رسولا غيره ينسخها
بالرغم من أن كتبالقوم من كلا الديانتين تتحدث عن أمة سترث الأرض و سيبعث الله فيها مخلص ينقذها منالاضطهاد و جميعهم يعتقد أنه هو المقصود بذلك
فاليهود ينتظرونملكهم من نسل داود و سيجدون ضالتهم أخر المطاف في المسيح الدجال
و النصارى ينتظرونإلههم كي ينزل و يرفعهم عن الأرض ريثما يتفانى الكفار فيها
ثم ينزلون معهليعيشوا ألفيتهم السعيدة
لكنهم سيفاجئون بمنيسوء وجوههم أخر الأمر
سبق أن نوهت إلى كذبهذا الرجل ( شمعون ) في ما أدعاه حول نزول الملك عليه ليخبره بهذه العجائب التي يردمن خلالها إثبات كون الصلة بين الله و اليهود ما زالت قائمة
فزمن هذا الصلاة جاءبعد إرسال الله نبيه عيسى عليه السلام و بالتالي فقد انتهت اليهودية كديانة
و هذا يعطينا نبذهعن جراءة اليهود و تقولهم على الله من غير علم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال حاخام شمعون: وللحال فُتحت لي بواباتالسماء ورأيت رؤى لله(14). فوقعت على وجهي، وقال لي صوت: « شمعون، شمعون! ». ثم أجبت ذلك الذي كلّمني، وقلت: « ماذا تقول، يا ربّ؟ ». قاللي: « إنهض »، وحين كلّمني وقفت مرتعشاً(15)، وسألته: « ما اسمك؟ » قال: « لماذا تسأل عن اسمي، وأنت ترى أنه سرّ( قضاة13:17 ) . سألته: « متىسيأتي مخلّص إسرائيل؟ ». قال: « نظر الله إلى بني إسرائيل، والله عرفهم » (خروج 25:2).
وللحال جعل القينيين يمرون أمامي. فسألته: « ما هذه الأشياء؟ » أجاب: « هؤلاء هم القينيون ». ثم أراني مملكة اسمعيل،التي كانت ستأتي بعد القينيين. وللحال بكيت بحرقة، وقلت له: « ربّ! هل سيكون لديهآنئذٍ قرون وحوافر يدوس بها إسرائيل؟ » أجاب: « نعم ».
وحين كنت ما أزال أتحدّث إليه، لمسنيمَلَك آخر، والذي اسمه كان ميتاترون « وأيقظني كرجل يوقظ من نومه » (زكريا 1:4).وحين رأيته وقفت مرتعشاً، عادت إليّ أحزاني وفقدت قوتي، واستوليعليّ خفقان مثل خفقان امرأة في حالة الوضع( دانيال 10:8) قال لي: « شمعون! » فأجبته « ها أنا ». قال لي: « أعرف أنّ الواحد القدوس، المبارك، أرسلنيإليك لأخبرك بشأن السؤال الذي وضعته أمامه. الآن وقد رأيت القينيين ومملكة اسمعيلبكيت، وأنت لم تكن لتبكي إلا بسبب مملكة اسمعيل
ــــــــــــــ
لاحظوا أخوتي كيف يسرق هذا الحاخام الكلام من هنا و هناك ليصبغعليه صبغة تعود القوم على سماعها فيكون ذلك مدعاة للتصديق عند من يقرأ هذه النصوص
ـ
( سياق النص يشير إلى أن هناك خطأ حول سبب بكاء شمعون فبكائه كما يشيرسياق النص ليس من مملكة إسماعيل بل من مملكة القينيين و هذا الأمر يتفق عليه جميعمن شرح هذه المخطوطة ,أو أن بكائه كان بسبب ما ستعانيه مملكة إسماعيل من مملكةالقينيين ربما يعتمد شمعون في بكائه هذا على مصادر لم تصلنا نحن لذلك فهو يقتبس هذاالبكاء كما وجده في الكتاب الذي أخذ عنه هذا النص لذلك تجد من المفيد دراسة هذهالمخطوطة لأن صاحبها ينقل من هنا و هناك و هو أعرف بتفسيرها منا كما لا يفوتناالتنويه أن يهود المدينة كانوا يتوعدون أهل يثرب بنبي سيظهر لينصرهم على أهل يثرب ويقيم لهم دولتهم , هم بنوا هذا الأمل بناءا على ما تغير في الكتب التي بين أيديهممن الأسماء , فهم متيقنين هذا النبي سيبعث و يهاجر إلى المدينة و لنا في قصة إسلامسلمان الفارسي ما يؤكد هذه الحقيقة و هم كذلك متأكدين من نصر و تمكين الله لهذاالنبي و هم يعلمون أن مخلصا سيظهر من أمته في أخر الزمان لذلك فقد كان اليهودينتظرون ظهوره في المدينة , فهم لم يسكنوها جزافا ,,, لذلك كان اعتقادهم أن هذاالنبي سيكون بمثابة موسى جديد لهم لكنهم تفاجئوا بما ساءهم فعمدوا إلى طمس أوصافهمن كتبهم كما فعلوا مع نبي الله عيسى عليه السلام أما المخطوطة التي بين يدينا فهيأقدم من هذا العصر كما يتضح مما كتبه مؤلفها لذلك فالإشارة إلى مملكة هذا النبي مازالت قائمة و سنجد ذلك صراحة في نصوص متقدمة إن شاء الله و هذا طبعا لا ينفيالتلاعب ببعض ما جاء في هذا المخطوط من المتأخرين خصوصا إذا علمنا أن هناك عباراتغير واضحة تدل على أن تلاعبا ما قد تم
لاحظوا أخوتي كيف يسرق هذا الحاخام الكلام من هنا و هناك ليصبغعليه صبغة تعود القوم على سماعها فيكون ذلك مدعاة للتصديق عند من يقرأ هذه النصوص
ـ
( سياق النص يشير إلى أن هناك خطأ حول سبب بكاء شمعون فبكائه كما يشيرسياق النص ليس من مملكة إسماعيل بل من مملكة القينيين و هذا الأمر يتفق عليه جميعمن شرح هذه المخطوطة ,أو أن بكائه كان بسبب ما ستعانيه مملكة إسماعيل من مملكةالقينيين ربما يعتمد شمعون في بكائه هذا على مصادر لم تصلنا نحن لذلك فهو يقتبس هذاالبكاء كما وجده في الكتاب الذي أخذ عنه هذا النص لذلك تجد من المفيد دراسة هذهالمخطوطة لأن صاحبها ينقل من هنا و هناك و هو أعرف بتفسيرها منا كما لا يفوتناالتنويه أن يهود المدينة كانوا يتوعدون أهل يثرب بنبي سيظهر لينصرهم على أهل يثرب ويقيم لهم دولتهم , هم بنوا هذا الأمل بناءا على ما تغير في الكتب التي بين أيديهممن الأسماء , فهم متيقنين هذا النبي سيبعث و يهاجر إلى المدينة و لنا في قصة إسلامسلمان الفارسي ما يؤكد هذه الحقيقة و هم كذلك متأكدين من نصر و تمكين الله لهذاالنبي و هم يعلمون أن مخلصا سيظهر من أمته في أخر الزمان لذلك فقد كان اليهودينتظرون ظهوره في المدينة , فهم لم يسكنوها جزافا ,,, لذلك كان اعتقادهم أن هذاالنبي سيكون بمثابة موسى جديد لهم لكنهم تفاجئوا بما ساءهم فعمدوا إلى طمس أوصافهمن كتبهم كما فعلوا مع نبي الله عيسى عليه السلام أما المخطوطة التي بين يدينا فهيأقدم من هذا العصر كما يتضح مما كتبه مؤلفها لذلك فالإشارة إلى مملكة هذا النبي مازالت قائمة و سنجد ذلك صراحة في نصوص متقدمة إن شاء الله و هذا طبعا لا ينفيالتلاعب ببعض ما جاء في هذا المخطوط من المتأخرين خصوصا إذا علمنا أن هناك عباراتغير واضحة تدل على أن تلاعبا ما قد تم
على كلاً و كما يظهرمن الترتيب الذي وضعه شمعون نجد أن مملكة القنيين سابقة لمملكة إسماعيل ( الإسلام ) طبعا السياق العام للنبوءة يتحدث عن آخر الزمان و هو يتحدث عن الخلافة الإسلاميةالثانية التي ستكون على منهاج النبوءة دون ريب و معظم النبوءات الموجودة اليوم فيكتب بني إسرائيل تتحدث بشكل مستفيض عن العصر النهائي للبشر أي عن ملاحم المسلمينأخر الزمان , أما ما يشير إلى بداية الإسلام فقد تم التعامل معه و طمسه في بدايةظهور الدعوة الإسلامية لكنهم أكتفوا في ما يخص النهاية بتغير المسميات و المصطلحات , لتأتي متوافقة و ما تشتهيه أنفسهم فالأمة البارة أخر الزمن هي أمة اليهود و النصرالحاسم لدين الله الذي ارتضاه لعباده هو اليهودية لذلك فيهود اليوم يعيشون على هذهالأوهام يسوقون معهم في ذلك الأمة التي وصفها الله بالضلالة , آلا و هي الأمةالنصرانية لذلك تجدهم يظنون أنهم هم المقصودين بتلك النبوءات لظنهم أن الله ما زاليعبأ بهم و يفضلهم على بقية الناس رغم كفرهم و فسادهم الذي تعجز عن الإتيان بهشياطين الجن
و هذا هو حالالنصارى أيضا بعد أن أخترق اليهود ديانتهم في القرن الأول لظهورها حيث كتبت هذهالديانة بأقلام يهودية مشبوهة من أمثال شاول اليهودي و المسمى عند النصارى ببولسالرسول قاتلهم الله فكلا منهم يعتقد و لضلالته أن الله قد بعث نبيهم بشريعة و لنيبعث رسولا غيره ينسخها
بالرغم من أن كتبالقوم من كلا الديانتين تتحدث عن أمة سترث الأرض و سيبعث الله فيها مخلص ينقذها منالاضطهاد و جميعهم يعتقد أنه هو المقصود بذلك
فاليهود ينتظرونملكهم من نسل داود و سيجدون ضالتهم أخر المطاف في المسيح الدجال
و النصارى ينتظرونإلههم كي ينزل و يرفعهم عن الأرض ريثما يتفانى الكفار فيها
ثم ينزلون معهليعيشوا ألفيتهم السعيدة
لكنهم سيفاجئون بمنيسوء وجوههم أخر الأمر
ـ
عودة للنص
عودة للنص
تعليق