اليوم سمعت فضيلة الشيخ العلامة والداعية الإسلامي المعروف السيد/ عبدالمجيد الزنداني في برنامج يعرض له على قناة اقرأ, جزا الله القائمين عليها ألف خير, بشأن براهين القرآن الكريم. فأحببت أن أشارككم ببعض الدرر التي قالها والتي أذهلتني ولكنها لم تزدني إلا فخراً بالدين الإسلامي والحمد لله الذي جعلنا من المسلمين اقرؤوا رحمكم الله:
في سنة 1945 ميلادي تم العثور على مخطوطات أثرية عن الدين المسيحي في المملكة الأردنية الهاشمية وكانت من الخطورة بحيث أنه تم نقلها إلى الدولة الملعونة إسرائيل ولكن يوجد منها نسخ في الفاتيكان (روما)، ألمانيا، وأمريكا. ذلك كان في عهد البابا يوحنا السادس الذي آمن بخطورة المعلومات المذكورة في المخطوطات فقرر عقد مؤتمر يجمع المسيحيين والمسلمين لمناقشة هذه المعلومات والتوصل إلى ما يجب أن يكون. ولكن كالعادة تدخل أحد اليهود وهو المندوب في الفاتيكان ومنع حدوث هذا الاجتماع والذي ربما لو حصل لحل الخلافات الدينية ولكان الفاتيكان اليوم مسجد للمسلمين!!!! وبعد فترة وجد هذا البابا ميتاً, أو بالأحرى مقتولا, على سريره. فجاء البابا الذي خلفه وعلم أن المسألة التي دعا إليها ذلك البابا كانت من الخطورة حيث انتهت على هذا الشكل فقرر عقد مؤتمر يجمع قساوسة المسيحيين فقط واستمر هذا المؤتمر أربعة سنوات وأنظر إلى قرارات هذا المؤتمر:
1.المسلمين هم الفرقة الوحيدة الناجية(أي على الحق)
2.إذا أراد أحد أن يعرف عن المسيح ابن مريم,عليه السلام, فإنه موجود لدى المسلمين
3.لا يجوز التبشير عند المسلمين
لا تستعجب أخي المسلم إذا قلت لك أن نتائج هذا المؤتمر قد تم نشرها في الصحف وعلى جميع المراكز الإسلامية ومنها الأزهر, ولكن أين الإعلام الإسلامي الذي مفترض منه أن يوعي أبناء هذه الأمة بما يحصل.
في سنة 1945 ميلادي تم العثور على مخطوطات أثرية عن الدين المسيحي في المملكة الأردنية الهاشمية وكانت من الخطورة بحيث أنه تم نقلها إلى الدولة الملعونة إسرائيل ولكن يوجد منها نسخ في الفاتيكان (روما)، ألمانيا، وأمريكا. ذلك كان في عهد البابا يوحنا السادس الذي آمن بخطورة المعلومات المذكورة في المخطوطات فقرر عقد مؤتمر يجمع المسيحيين والمسلمين لمناقشة هذه المعلومات والتوصل إلى ما يجب أن يكون. ولكن كالعادة تدخل أحد اليهود وهو المندوب في الفاتيكان ومنع حدوث هذا الاجتماع والذي ربما لو حصل لحل الخلافات الدينية ولكان الفاتيكان اليوم مسجد للمسلمين!!!! وبعد فترة وجد هذا البابا ميتاً, أو بالأحرى مقتولا, على سريره. فجاء البابا الذي خلفه وعلم أن المسألة التي دعا إليها ذلك البابا كانت من الخطورة حيث انتهت على هذا الشكل فقرر عقد مؤتمر يجمع قساوسة المسيحيين فقط واستمر هذا المؤتمر أربعة سنوات وأنظر إلى قرارات هذا المؤتمر:
1.المسلمين هم الفرقة الوحيدة الناجية(أي على الحق)
2.إذا أراد أحد أن يعرف عن المسيح ابن مريم,عليه السلام, فإنه موجود لدى المسلمين
3.لا يجوز التبشير عند المسلمين
لا تستعجب أخي المسلم إذا قلت لك أن نتائج هذا المؤتمر قد تم نشرها في الصحف وعلى جميع المراكز الإسلامية ومنها الأزهر, ولكن أين الإعلام الإسلامي الذي مفترض منه أن يوعي أبناء هذه الأمة بما يحصل.
تعليق