بسم الله الرحمن الرحيم
أبعث إليكم بفتوى للدكتور أحمديوسف سليمان من الأزهر ذكر فيها حرمة التعامل بالبنتاقونو , وهي موجودة في ركن الفتوى في موقع الإسلام على الإنترنت islamonline.net و المطلوب التعليق علمابأن الموقع نشر فتوى منذ أربعة أشهر بتحليل البنتاجونو :
(أنا أرى أن هذا الكسب المتحصل من هذه الشهادات كسب حرام إن حصل للأسباب الآتية:
أولاً: لأنها شركة لا يدري أعضاؤها مدى النشاط الذي تقوم به ولا نوعية هذا النشاط.
ثانيا: تقوم على الغرر، والغرر نوع من أنواع القمار بمعنى أن كل شخص يشترك يحتم عليه أن يكسب أو يخسر في نفس الوقت، وهذا نوع من الغرر والشريعة الإسلامية تحرم كل أنواع الغرر وكل معاملات الغرر.
ثالثا: واضح أن في هذه الشركة نوعا من المقامرة، والقمار أصلاً حرام بنص القرآن الكريم: "يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون" والميسر هو القمار، والقمار معناه أن يكون الشخص على مخاطرة غير محسوبة وغير مضبوطة، فأنا أرى أن الكسب إن حصل من هذه الشركة فهو كسب حرام، وهذه الشركة تقوم على بيع الوهم وتستغل نقطة الضعف في الناس، وهي رغبتهم في الحصول على المال والكسب السريع بدون جد وبدون مخاطرة محسوبة.
كما أفتى بمثل هذا الدكتور على القراداغى رئيس قسم الشريعة بكلية الشريعة بقطر والدكتور على جمعة أستاذ أصول الفقه بالأزهر ) انتهت الفتوى
وقد وصلتني للتو رسالة من الموقع المذكور تنفي أن الموقع قد أورد فتوى بالتحليل و شكراً
أبعث إليكم بفتوى للدكتور أحمديوسف سليمان من الأزهر ذكر فيها حرمة التعامل بالبنتاقونو , وهي موجودة في ركن الفتوى في موقع الإسلام على الإنترنت islamonline.net و المطلوب التعليق علمابأن الموقع نشر فتوى منذ أربعة أشهر بتحليل البنتاجونو :
(أنا أرى أن هذا الكسب المتحصل من هذه الشهادات كسب حرام إن حصل للأسباب الآتية:
أولاً: لأنها شركة لا يدري أعضاؤها مدى النشاط الذي تقوم به ولا نوعية هذا النشاط.
ثانيا: تقوم على الغرر، والغرر نوع من أنواع القمار بمعنى أن كل شخص يشترك يحتم عليه أن يكسب أو يخسر في نفس الوقت، وهذا نوع من الغرر والشريعة الإسلامية تحرم كل أنواع الغرر وكل معاملات الغرر.
ثالثا: واضح أن في هذه الشركة نوعا من المقامرة، والقمار أصلاً حرام بنص القرآن الكريم: "يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون" والميسر هو القمار، والقمار معناه أن يكون الشخص على مخاطرة غير محسوبة وغير مضبوطة، فأنا أرى أن الكسب إن حصل من هذه الشركة فهو كسب حرام، وهذه الشركة تقوم على بيع الوهم وتستغل نقطة الضعف في الناس، وهي رغبتهم في الحصول على المال والكسب السريع بدون جد وبدون مخاطرة محسوبة.
كما أفتى بمثل هذا الدكتور على القراداغى رئيس قسم الشريعة بكلية الشريعة بقطر والدكتور على جمعة أستاذ أصول الفقه بالأزهر ) انتهت الفتوى
وقد وصلتني للتو رسالة من الموقع المذكور تنفي أن الموقع قد أورد فتوى بالتحليل و شكراً
تعليق