السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها هي مجموعة أقوال لقادة الإخوان المفسدين ومفكريهم تتعرفون من خلالها على فسادهم وعفنهم
******** أقوال الإخواني (هشام الطالب)
1- قال الإخواني هشام الطالب وهو من كبار مفكريهم في كتابه المراجعات الإسلاميه في القرن الحادي والعشرين ص 25 :-( لقد أصبحت الجماعه حزبا مقدسا لذاته كما لو كان الحزب قد تأسس من أجل نفسه )
2- وقال أيضا في نفس الكتاب ص 28 (يبدو للدارس أن الحركة تثبط الحوار الفكري على ثلاثة مستويات : داخليا بين الأعضاء ومع الجماعات الإسلاميه الأخرى ومع التجمعات غير الإسلاميه سواء الدينيه منها أو العلمانيه وقد نتج عن ذلك بروز المفاهيم المثالية النرجسية بين الأعضاء فظلت الأفكار النظريه بعيده عن الإختبارات الواقعيه العمليه وترتب على غياب الحوار ركود فكري وعجز عن الإثراء المطلوب لإنضاج الحركه بالإضافه إلى سوء الفهم بين المجموعات المختلفه الأمر الذي أدى إلى غياب الثقه وبروز العداوات بين الجماعات المختلفه في المجتمع الواحد )
3- في نفس الكتاب ص 40 ( هذا الوضع-يقصد التعصب وقلة العلم- يجعل من الصعب على العضو أن يتعامل مع غيره ولا سيما ممن هم من خارج الحركه بصراحه ووضوح فهو يجد صعوبه بالغه في التحدث مع أهل العلم لأنه لم يتدرب على النظر إلى القضايا بأسلوب موضوعي )
4- ويقول في ص 40 (غالبا ما يكون تشكيل أعضاء الحركه قائما على الإعتبارات الحزبيه أكثر منه على جوهر القضايا ولذا نجد العضو أكثر إنحيازا للحزب منه إلى الحقيقه و كثيرا مايغدو عاطفيا فيعرف الحق بالرجال ولا يعرف الرجال بالحق فهو غالبا لم يدرب على التفكير الحر بل هو حبيس الأراء المتحيزة ووجهات النظر غير الموضوعيه )
5- وفي نفس الكتاب أيضا ص 41 يقول (ومن يخاطر برفع صوته قد يتهم بسوء النية أو بانطوائه على بواعث غير ذات صلة وعادة ما يكون الرد على النقد هو التهجم على شخص الناقد بدلا من مناقشة جواهر الأمورفقلما يكون التركيز على مايقال بدلا من القائل وتضيع الموضوعية في هذا الخضم وكم كبل هذا الأسلوب من جهود كانت ترمي إلى الإصلاح البناء الذي نصبوا إليه جميعا)
قلت: هذه المصائب لا تكون أبدا بين أعضاء حركة إسلاميه تزعم أنها منقذة العالم من الضلال والشقاء!!!!!
أقوال فتحي يكن رأس الإخوان في لبنان
1- مثلا حين سئل عن مشروع التقريب الذي يسير فيه الإخوان المفسدين المفلسين مع الرافضة أو الشيعه الإثني عشرية قالفي كتابه تساؤلات مستقبليه حول الدعوه الإسلاميه ص 92 قال (أجيب وبكل صراحه عن هذا السؤال بأنني شخصيا مفجوع بسياسات الأخوة الشيعه حيال المشاريع الإسلاميه السنية ولقد كتبت وحاورت ورفعت الصوت عاليا من قريب ومن بعيد مستغربا مستنكرا هذه التصرفات ...في لبنان كان مطلوبا من الإخوه الشيعه دعم المشروع الإسلامي السني وهو السبق على الساحه اللبنانيه وفي أفغانستان تتحمل الفصائل الشيعيه قسطا كبيرا من أسباب الصراع الذي أجهض المشروع الإسلامي السني وتسبب بتسلم حركة طالبان زمام الأموروفي السودان كان مطلوبا من إيران دعم التجربه الإسلاميه السودانيه والمشروع الإسلامي السني هناك ولو بتقديم تقنيات لإستخراج النفط ..ولكن!!! وحيال الحرب التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكيه على أفغانستان كنا ننتظر موقفا نوعيا من جانب الإخوه في إيران يردع قوات التحالف ويوقف المجزرة ..ولكن!!! وأما في العراق فما حصل ويحصل هو أدهى وأمر وبخاصة أن قوات الإحتلال الأنجلو أمريكيه بالمرصاد لسحق أي مقاومه إسلاميه أو وطنيه ففي الوقت الذي يفترض فيه تكاتف المشاريع والقوى والفصائل الإسلاميه السنيه والشيعيه تبرز مواقف غير منتظره وبعضها يندى له الجبين ويخيب الأمال )
2- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات مستقبليه حول الدعوه الإسلامية ص 12 ( لو أن الأخ المناسب احتل المكان المناسب لحل الكثير من المشكلات ولأدى كل دوره بنجاح وإتقان ولدبت الحياه في مواقع الدعوه كلها إن من مشكلاتنا الكبرى أن تمسك مجموعه من الإخوه بمفاصل العمل وتقوم بإسناد المهام لمن تراه مناسبا من غير معايير أو مواصفات وبدون سابق تدريب)
3- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات مستقبلية حول الدعوه الإسلاميه ص73 (إن الثقة بالفكر والثوابت المنهجيه التي نحمل ونعتمد يجب أن تدفعنا إلى الإنفتاح على من خالفنا والإستماع إلى الرأي المعاكس سواء كان من صفنا أم من صفوف غيرنا فإما أن نقنعه بما عندنا وإما أن نضيف مالديه إلى ما لدينا من غير غضاضة ولا حرج لو أن ذلك حدث لما كانت هناك المدرسه القطبيه والمدرسة الترابيه و حزب الوسط وغيرها من المدارس التي توالدت من رحم الحركة بشكل أو بآخر)
4- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات حول مستقبل الدعوة الإسلاميه ص 46 حين سئل عن الفتور والملل الذي يصيب أعضاء الإخوان المملين المفلسين قال (إن السبب الرئيسي لهذه المشكله يكمن في سوء فهم المقاصد التربويه والدعويه وبذلك تبقى التربية استفادة بدون إفادة وأخذ بدون عطاء )
5- وقال فتحي يكن في رده على أحد الأسئلة الموجهة إليه على الموقع الإخواني (إسلام أون لاين) بتاريخ الخميس 2 ذي الحجة- 13يناير 2005 :- (إن أساس البيعة والانتماء لحركة إسلامية -تلتزم الشريعة الإسلامية- يقوم على التزام الفرد بأمرها ولو لم يكن مقتنعا بحجيته، وهو مناط العهد الذي أعطاه، وعادة ما يكون نصه: "أعاهد الله تعالى على السمع والطاعة في المنشط والمكره فيما يرضي الله ورسوله، والله على ما أقول وكيل "أو شهيد"، وتعتبر هذه من بدهيات الانتماء للجماعة وقواعد السمع لها والطاعة).
قلت: يعجبني في فتحي يكن أنه صريح وأنه يعترف بالكثير لكن لا نفهم لماذا يشنعون على أهل السنة حين يفضحون الرافضة ويكشفون زيغهم وانحرافاتهم
أقوال محمد الغزالي
1- قال محمد الغزالي في كتابه أضواء على تفكيرنا الديني ص 22:-إن المحجبة تظهر في سمت عفريت!!
2- وقال عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه صاحب رسول الله في كتاب ( الإسلام المفترى عليه ) ص 103 (( إن أبا ذر كان اشتراكيا وأنه استقى نزعته الاشتراكية من النبي )) !!!
ها هي مجموعة أقوال لقادة الإخوان المفسدين ومفكريهم تتعرفون من خلالها على فسادهم وعفنهم
******** أقوال الإخواني (هشام الطالب)
1- قال الإخواني هشام الطالب وهو من كبار مفكريهم في كتابه المراجعات الإسلاميه في القرن الحادي والعشرين ص 25 :-( لقد أصبحت الجماعه حزبا مقدسا لذاته كما لو كان الحزب قد تأسس من أجل نفسه )
2- وقال أيضا في نفس الكتاب ص 28 (يبدو للدارس أن الحركة تثبط الحوار الفكري على ثلاثة مستويات : داخليا بين الأعضاء ومع الجماعات الإسلاميه الأخرى ومع التجمعات غير الإسلاميه سواء الدينيه منها أو العلمانيه وقد نتج عن ذلك بروز المفاهيم المثالية النرجسية بين الأعضاء فظلت الأفكار النظريه بعيده عن الإختبارات الواقعيه العمليه وترتب على غياب الحوار ركود فكري وعجز عن الإثراء المطلوب لإنضاج الحركه بالإضافه إلى سوء الفهم بين المجموعات المختلفه الأمر الذي أدى إلى غياب الثقه وبروز العداوات بين الجماعات المختلفه في المجتمع الواحد )
3- في نفس الكتاب ص 40 ( هذا الوضع-يقصد التعصب وقلة العلم- يجعل من الصعب على العضو أن يتعامل مع غيره ولا سيما ممن هم من خارج الحركه بصراحه ووضوح فهو يجد صعوبه بالغه في التحدث مع أهل العلم لأنه لم يتدرب على النظر إلى القضايا بأسلوب موضوعي )
4- ويقول في ص 40 (غالبا ما يكون تشكيل أعضاء الحركه قائما على الإعتبارات الحزبيه أكثر منه على جوهر القضايا ولذا نجد العضو أكثر إنحيازا للحزب منه إلى الحقيقه و كثيرا مايغدو عاطفيا فيعرف الحق بالرجال ولا يعرف الرجال بالحق فهو غالبا لم يدرب على التفكير الحر بل هو حبيس الأراء المتحيزة ووجهات النظر غير الموضوعيه )
5- وفي نفس الكتاب أيضا ص 41 يقول (ومن يخاطر برفع صوته قد يتهم بسوء النية أو بانطوائه على بواعث غير ذات صلة وعادة ما يكون الرد على النقد هو التهجم على شخص الناقد بدلا من مناقشة جواهر الأمورفقلما يكون التركيز على مايقال بدلا من القائل وتضيع الموضوعية في هذا الخضم وكم كبل هذا الأسلوب من جهود كانت ترمي إلى الإصلاح البناء الذي نصبوا إليه جميعا)
قلت: هذه المصائب لا تكون أبدا بين أعضاء حركة إسلاميه تزعم أنها منقذة العالم من الضلال والشقاء!!!!!
أقوال فتحي يكن رأس الإخوان في لبنان
1- مثلا حين سئل عن مشروع التقريب الذي يسير فيه الإخوان المفسدين المفلسين مع الرافضة أو الشيعه الإثني عشرية قالفي كتابه تساؤلات مستقبليه حول الدعوه الإسلاميه ص 92 قال (أجيب وبكل صراحه عن هذا السؤال بأنني شخصيا مفجوع بسياسات الأخوة الشيعه حيال المشاريع الإسلاميه السنية ولقد كتبت وحاورت ورفعت الصوت عاليا من قريب ومن بعيد مستغربا مستنكرا هذه التصرفات ...في لبنان كان مطلوبا من الإخوه الشيعه دعم المشروع الإسلامي السني وهو السبق على الساحه اللبنانيه وفي أفغانستان تتحمل الفصائل الشيعيه قسطا كبيرا من أسباب الصراع الذي أجهض المشروع الإسلامي السني وتسبب بتسلم حركة طالبان زمام الأموروفي السودان كان مطلوبا من إيران دعم التجربه الإسلاميه السودانيه والمشروع الإسلامي السني هناك ولو بتقديم تقنيات لإستخراج النفط ..ولكن!!! وحيال الحرب التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكيه على أفغانستان كنا ننتظر موقفا نوعيا من جانب الإخوه في إيران يردع قوات التحالف ويوقف المجزرة ..ولكن!!! وأما في العراق فما حصل ويحصل هو أدهى وأمر وبخاصة أن قوات الإحتلال الأنجلو أمريكيه بالمرصاد لسحق أي مقاومه إسلاميه أو وطنيه ففي الوقت الذي يفترض فيه تكاتف المشاريع والقوى والفصائل الإسلاميه السنيه والشيعيه تبرز مواقف غير منتظره وبعضها يندى له الجبين ويخيب الأمال )
2- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات مستقبليه حول الدعوه الإسلامية ص 12 ( لو أن الأخ المناسب احتل المكان المناسب لحل الكثير من المشكلات ولأدى كل دوره بنجاح وإتقان ولدبت الحياه في مواقع الدعوه كلها إن من مشكلاتنا الكبرى أن تمسك مجموعه من الإخوه بمفاصل العمل وتقوم بإسناد المهام لمن تراه مناسبا من غير معايير أو مواصفات وبدون سابق تدريب)
3- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات مستقبلية حول الدعوه الإسلاميه ص73 (إن الثقة بالفكر والثوابت المنهجيه التي نحمل ونعتمد يجب أن تدفعنا إلى الإنفتاح على من خالفنا والإستماع إلى الرأي المعاكس سواء كان من صفنا أم من صفوف غيرنا فإما أن نقنعه بما عندنا وإما أن نضيف مالديه إلى ما لدينا من غير غضاضة ولا حرج لو أن ذلك حدث لما كانت هناك المدرسه القطبيه والمدرسة الترابيه و حزب الوسط وغيرها من المدارس التي توالدت من رحم الحركة بشكل أو بآخر)
4- قال فتحي يكن في كتابه تساؤلات حول مستقبل الدعوة الإسلاميه ص 46 حين سئل عن الفتور والملل الذي يصيب أعضاء الإخوان المملين المفلسين قال (إن السبب الرئيسي لهذه المشكله يكمن في سوء فهم المقاصد التربويه والدعويه وبذلك تبقى التربية استفادة بدون إفادة وأخذ بدون عطاء )
5- وقال فتحي يكن في رده على أحد الأسئلة الموجهة إليه على الموقع الإخواني (إسلام أون لاين) بتاريخ الخميس 2 ذي الحجة- 13يناير 2005 :- (إن أساس البيعة والانتماء لحركة إسلامية -تلتزم الشريعة الإسلامية- يقوم على التزام الفرد بأمرها ولو لم يكن مقتنعا بحجيته، وهو مناط العهد الذي أعطاه، وعادة ما يكون نصه: "أعاهد الله تعالى على السمع والطاعة في المنشط والمكره فيما يرضي الله ورسوله، والله على ما أقول وكيل "أو شهيد"، وتعتبر هذه من بدهيات الانتماء للجماعة وقواعد السمع لها والطاعة).
قلت: يعجبني في فتحي يكن أنه صريح وأنه يعترف بالكثير لكن لا نفهم لماذا يشنعون على أهل السنة حين يفضحون الرافضة ويكشفون زيغهم وانحرافاتهم
أقوال محمد الغزالي
1- قال محمد الغزالي في كتابه أضواء على تفكيرنا الديني ص 22:-إن المحجبة تظهر في سمت عفريت!!
2- وقال عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه صاحب رسول الله في كتاب ( الإسلام المفترى عليه ) ص 103 (( إن أبا ذر كان اشتراكيا وأنه استقى نزعته الاشتراكية من النبي )) !!!