أخبار متنوعة
- التفاصيل
- اخبار الصحة
أظهر اختبار سريري نشرت نتائجه في الولايات المتحدة أن بروتينات إنترفيرون المضادة للفيروسات، التي تنتجها خلايا نظام المناعة نجحت في السيطرة على فيروس نقص المناعة البشري (إيدز) لدى أشخاص إيجابيي المصل بعد توقفهم عن متابعة علاج مضاد للفيروسات القهقرية.
وشرح مدير معهد "ويستار" التابع لجامعة بنسلفانيا البروفسور لويس مونتينر أن "بياناتنا تشير إلى أنه في حال استمر الإنتاج الطبيعي للإنترفيرون، يمكن أن يتكيف مع رد فعل نظام المناعة للسيطرة على فيروس الإيدز لدى أشخاص فقدوا هذه القدرة".
وأضاف "ما زال لدينا الكثير لنفعله كي نجعل هذه النتائج السريرية الأولية ملموسة لكنني أعتقد حقا أننا سنتمكن يوما ما من السيطرة على الإيدز والقضاء عليه من دون مضادات الفيروسات القهقرية".
وقد استخدم الباحثون في هذه الدراسة بروتينات إنترفيرون من نوع ألفا على شكل عقار اسمه "بيغ-آي أف أن-أي 2 أي".
وأتاح هذا العقار تخفيض الحمل الفيروسي لدى تسعة مرضى من أصل عشرين مريضا مشاركا في الاختبار، علما بأن هذه النتيجة كانت حتى اليوم مستحيلة من دون مضادات الفيروسات القهقرية.
- التفاصيل
- التفاصيل
- اخبار الصحة
أظهر اختبار سريري نشرت نتائجه في الولايات المتحدة أن بروتينات إنترفيرون المضادة للفيروسات، التي تنتجها خلايا نظام المناعة نجحت في السيطرة على فيروس نقص المناعة البشري (إيدز) لدى أشخاص إيجابيي المصل بعد توقفهم عن متابعة علاج مضاد للفيروسات القهقرية.
وشرح مدير معهد "ويستار" التابع لجامعة بنسلفانيا البروفسور لويس مونتينر أن "بياناتنا تشير إلى أنه في حال استمر الإنتاج الطبيعي للإنترفيرون، يمكن أن يتكيف مع رد فعل نظام المناعة للسيطرة على فيروس الإيدز لدى أشخاص فقدوا هذه القدرة".
وأضاف "ما زال لدينا الكثير لنفعله كي نجعل هذه النتائج السريرية الأولية ملموسة لكنني أعتقد حقا أننا سنتمكن يوما ما من السيطرة على الإيدز والقضاء عليه من دون مضادات الفيروسات القهقرية".
وقد استخدم الباحثون في هذه الدراسة بروتينات إنترفيرون من نوع ألفا على شكل عقار اسمه "بيغ-آي أف أن-أي 2 أي".
وأتاح هذا العقار تخفيض الحمل الفيروسي لدى تسعة مرضى من أصل عشرين مريضا مشاركا في الاختبار، علما بأن هذه النتيجة كانت حتى اليوم مستحيلة من دون مضادات الفيروسات القهقرية.
- التفاصيل
- التفاصيل
- اخبار الصحة
الوئام: بدأ استشاري سعودي في تطبيق اختراعه في زراعة اللثة والذي حصل بموجبه على براءة الاختراع من مكتب البراءة الأمريكية والاختراعات وهو أعلى هيئة في أمريكا تمنح براءة الاختراع مدعوما من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة.وأنهى الاستشاري السعودي بحثه العلمي والبدء في كتابة التقرير النهائي لما حققه اختراعه من انعكاسات ساهمت في ادخل تقنية طبية سعودية عالمية في مجال زراعة اللثة تمهيدا لاعتماده ونشره في واحدة من أهم المجلات العلمية في العالم وبالتالي تعميم اختراعه ليطبق في كافة العمليات الخاصة بزراعة الفك.
وقال صاحب الاختراع وكيل كلية طب الأسنان للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس قسم علوم الفم الأساسية والسريرية والأستاذ المشارك بشعبة الأنسجة المحيطة بالأسنان الدكتور علي بن سعد تفيد ألغامدي انه أنهى بحثه العلمي لدعم ونجاح اختراعه الذي أطلق عليه "طريقة النفق الحديثة لزراعة اللثة" والمدعوم من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة.وأشار إلى أن اختراعه عبارة عن تقنية جراحية جديدة للحد من مشاكل زراعة العظم في الفك .
ولفت إلى أن بحثه تناول النتائج النهائية لمقارنة زراعة العظم بدون زراعة اللثة ثم زراعة اللثة قبل أجراء زراعة العظم على مجموعة من المرضى كعينات عشوائية للتأكيد على أن التقنية الجديدة ستحقق نسب نجاحات أعلى في الزراعة مبينا انه اتضح أن من زرعت له لثة قبل زراعة العظم لم تحدث له أي مشكلات أو مضاعفات .
بينما العينة الأخرى حدثت لهم مضاعفات لعدد 3 حالات من عشرة طبق عليهم البحث من خلال فريق طبي على مستوى عالي من الكفاءة وشدد الدكتور علي بن سعد تفيد ألغامدي أن التقنية السعودية العالمية في مجال زراعة اللثة قبل زراعة العظم تعكس كفاءة وقدرة الأطباء السعوديين في الوصول إلى العالمية وان هذه التقنية سوف تسهم في عدم حدوث أية مضاعفات حين زراعة العظم أو الفك مبينا أن عملية الزراعة للفك والعظم مكلفة جدا ولا يستطيع كل مريض تحمل تكاليفها إلى جانب انه أذا حدثت مشكلة في زراعة الفك يدخل المريض في مشاكل صحية كبيرة حيث يضطر الطبيب المعالج ن يأخذ عظم من خارج الفك وأجراء عملية تحت تخدير كامل .
وشدد على أن زراعة اللثة ثم زراعة العظم سيعمل على رفع نسبة نجاح مثل هذه العمليات وعدم فشلها أو حدوث مضاعفات لها .وأشار إلى أن تقنيته الجديدة تعمل على تقوية اللثة التي بدورها ستعمل على حماية العظم التي تحتها لافتا إلى كلية طب الأسنان في الجامعة بدأت في تطبيق هذا النوع من التقنية الجديدة في زراعة الفك وهي عملية ليست مؤلمة وتتم في 30 دقيقة فقط وتحت تأثير موضعي وهي تهيئ المريض للمرحلة الثانية لزراعة الفك وارتفاع نسبة نجاح الزراعة .
وبين أن زراعة اللثة تتم بأخذ جلد منزوع الخلايا يتم زرعه عن طريق فتحة صغيرة على الفك لا تجاوز 5 سنتمتر تلتئم مع نفس الجسم وهي مادة مستخدمة ومجربة في الكثير من العمليات لعلاج الحروق والتجميل وبعد أن تلتئم خلال ستة أسابيع تبدأ عملية زارعة الفك أو العظم وتكون اللثة في هذه الحالة قوية وقادرة على تحمل كثافة العظم دون أن تتمزق .
وشدد ألغامدي على أن التقنية الطبية الجديدة في زراعة اللثة سيتم التوسع في تطبيقها بشكل اكبر وسيتم أيضا نشر النتائج البحثية في مجلة علمية مرموقة كأول تقنية سعودية حققت براءة الاختراع على مستوى العالم ومصنفة عالميا.
ونوه أول دكتور سعودي يأخذ براءة اختراع مدعم من جامعة الملك عبدا لعزيز بجدة بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدا لله بن عبدا لعزيز آل سعود لدعم البحث العلمي وتعزيز هذا الدعم من اجل الوصول إلى حلول تسهم في المستقبل في إيجاد حلول للكثير من المشكلات عن طريق الدراسات البحثية والعلمية خاصة وان ميزانية البحث العلمي في الدول المتقدمة مأهولة وهي تشكل ثلث الميزانية المصروفة على الدولة مبينا أن توجيه خادم الحرمين الشريفين ورعايته للبحث العلمي والباحثين أدى رفع ميزانيات البحث العلمي إضعاف ما كان معتمد في الميزانيات السابقة للجامعات السعودية باعتبار أن الاهتمام بالإنسان والبحث العلمي حتما سيحقق رفاهية واقتصاد المواطن في المستقبل باعتبارات أن الطفرة العلمية أساس للتطور للوصول إلى مصاف الدول الأخرى التي وضعت البحث العلمي في سلم الأولويات لها لأنها تخفض بعد ذلك نسبة الإنفاق على مشكلات كانت سائدة في السابق وتستنزف الاقتصاد الوطني .
وأكد الدكتور ألغامدي على كفاءات أطباء السعوديين بشهادة جامعات مرموقة في العالم مفيدا أن الوصول إلى العالمية يتطلب المزيد من البحث والاطلاع والمعرفة والتفكير في تقنيات جديدة وان الرحلة للعالمية رحلة شاقة وصعبة .
الجدير بالذكر أن الدكتور على سعد تفيد ألغامدي هو أول سعودي ابتعث إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة تخصص اللثة وحصل على البورد الكندي في التركيبات مع زراعة الأسنان جائزة سفير خادم الحرمين الشريفين ونشر ما يقارب من 20 بحث علمي في مجلات مصنفة 5 منها تعد من العشرة الأهم على مستوى واحد من أفضل الأبحاث في مجال طب الأسنان حيث صنف الرقم سبعة على مستوى العالم الدكتور علي سعد بن تفيد ألغامدي حصل على عدة جوائز للتميز منها جائزة التميز العلمي من معهد البحوث والاستشارات بجامعة الملك عبدا لعزيز وجائزة أفضل مقترح كرسي طبي علمي بعنوان زراعة الأسنان في السعوديين بميزانية قدرها أربعة ملايين ريال وشهادة الامتياز في التدريس من قسم علاج وجراحة اللثة وزراعة الأسنان- جامعة ولاية نيويورك بمدينة بفالو- نيويورك- الولايات المتحدة الأمريكية.
- التفاصيل
- التفاصيل
- اخبار الصحة
الوئام: بدأ استشاري سعودي في تطبيق اختراعه في زراعة اللثة والذي حصل بموجبه على براءة الاختراع من مكتب البراءة الأمريكية والاختراعات وهو أعلى هيئة في أمريكا تمنح براءة الاختراع مدعوما من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة.وأنهى الاستشاري السعودي بحثه العلمي والبدء في كتابة التقرير النهائي لما حققه اختراعه من انعكاسات ساهمت في ادخل تقنية طبية سعودية عالمية في مجال زراعة اللثة تمهيدا لاعتماده ونشره في واحدة من أهم المجلات العلمية في العالم وبالتالي تعميم اختراعه ليطبق في كافة العمليات الخاصة بزراعة الفك.
وقال صاحب الاختراع وكيل كلية طب الأسنان للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس قسم علوم الفم الأساسية والسريرية والأستاذ المشارك بشعبة الأنسجة المحيطة بالأسنان الدكتور علي بن سعد تفيد ألغامدي انه أنهى بحثه العلمي لدعم ونجاح اختراعه الذي أطلق عليه "طريقة النفق الحديثة لزراعة اللثة" والمدعوم من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة.وأشار إلى أن اختراعه عبارة عن تقنية جراحية جديدة للحد من مشاكل زراعة العظم في الفك .
ولفت إلى أن بحثه تناول النتائج النهائية لمقارنة زراعة العظم بدون زراعة اللثة ثم زراعة اللثة قبل أجراء زراعة العظم على مجموعة من المرضى كعينات عشوائية للتأكيد على أن التقنية الجديدة ستحقق نسب نجاحات أعلى في الزراعة مبينا انه اتضح أن من زرعت له لثة قبل زراعة العظم لم تحدث له أي مشكلات أو مضاعفات .
بينما العينة الأخرى حدثت لهم مضاعفات لعدد 3 حالات من عشرة طبق عليهم البحث من خلال فريق طبي على مستوى عالي من الكفاءة وشدد الدكتور علي بن سعد تفيد ألغامدي أن التقنية السعودية العالمية في مجال زراعة اللثة قبل زراعة العظم تعكس كفاءة وقدرة الأطباء السعوديين في الوصول إلى العالمية وان هذه التقنية سوف تسهم في عدم حدوث أية مضاعفات حين زراعة العظم أو الفك مبينا أن عملية الزراعة للفك والعظم مكلفة جدا ولا يستطيع كل مريض تحمل تكاليفها إلى جانب انه أذا حدثت مشكلة في زراعة الفك يدخل المريض في مشاكل صحية كبيرة حيث يضطر الطبيب المعالج ن يأخذ عظم من خارج الفك وأجراء عملية تحت تخدير كامل .
وشدد على أن زراعة اللثة ثم زراعة العظم سيعمل على رفع نسبة نجاح مثل هذه العمليات وعدم فشلها أو حدوث مضاعفات لها .وأشار إلى أن تقنيته الجديدة تعمل على تقوية اللثة التي بدورها ستعمل على حماية العظم التي تحتها لافتا إلى كلية طب الأسنان في الجامعة بدأت في تطبيق هذا النوع من التقنية الجديدة في زراعة الفك وهي عملية ليست مؤلمة وتتم في 30 دقيقة فقط وتحت تأثير موضعي وهي تهيئ المريض للمرحلة الثانية لزراعة الفك وارتفاع نسبة نجاح الزراعة .
وبين أن زراعة اللثة تتم بأخذ جلد منزوع الخلايا يتم زرعه عن طريق فتحة صغيرة على الفك لا تجاوز 5 سنتمتر تلتئم مع نفس الجسم وهي مادة مستخدمة ومجربة في الكثير من العمليات لعلاج الحروق والتجميل وبعد أن تلتئم خلال ستة أسابيع تبدأ عملية زارعة الفك أو العظم وتكون اللثة في هذه الحالة قوية وقادرة على تحمل كثافة العظم دون أن تتمزق .
وشدد ألغامدي على أن التقنية الطبية الجديدة في زراعة اللثة سيتم التوسع في تطبيقها بشكل اكبر وسيتم أيضا نشر النتائج البحثية في مجلة علمية مرموقة كأول تقنية سعودية حققت براءة الاختراع على مستوى العالم ومصنفة عالميا.
ونوه أول دكتور سعودي يأخذ براءة اختراع مدعم من جامعة الملك عبدا لعزيز بجدة بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدا لله بن عبدا لعزيز آل سعود لدعم البحث العلمي وتعزيز هذا الدعم من اجل الوصول إلى حلول تسهم في المستقبل في إيجاد حلول للكثير من المشكلات عن طريق الدراسات البحثية والعلمية خاصة وان ميزانية البحث العلمي في الدول المتقدمة مأهولة وهي تشكل ثلث الميزانية المصروفة على الدولة مبينا أن توجيه خادم الحرمين الشريفين ورعايته للبحث العلمي والباحثين أدى رفع ميزانيات البحث العلمي إضعاف ما كان معتمد في الميزانيات السابقة للجامعات السعودية باعتبار أن الاهتمام بالإنسان والبحث العلمي حتما سيحقق رفاهية واقتصاد المواطن في المستقبل باعتبارات أن الطفرة العلمية أساس للتطور للوصول إلى مصاف الدول الأخرى التي وضعت البحث العلمي في سلم الأولويات لها لأنها تخفض بعد ذلك نسبة الإنفاق على مشكلات كانت سائدة في السابق وتستنزف الاقتصاد الوطني .
وأكد الدكتور ألغامدي على كفاءات أطباء السعوديين بشهادة جامعات مرموقة في العالم مفيدا أن الوصول إلى العالمية يتطلب المزيد من البحث والاطلاع والمعرفة والتفكير في تقنيات جديدة وان الرحلة للعالمية رحلة شاقة وصعبة .
الجدير بالذكر أن الدكتور على سعد تفيد ألغامدي هو أول سعودي ابتعث إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة تخصص اللثة وحصل على البورد الكندي في التركيبات مع زراعة الأسنان جائزة سفير خادم الحرمين الشريفين ونشر ما يقارب من 20 بحث علمي في مجلات مصنفة 5 منها تعد من العشرة الأهم على مستوى واحد من أفضل الأبحاث في مجال طب الأسنان حيث صنف الرقم سبعة على مستوى العالم الدكتور علي سعد بن تفيد ألغامدي حصل على عدة جوائز للتميز منها جائزة التميز العلمي من معهد البحوث والاستشارات بجامعة الملك عبدا لعزيز وجائزة أفضل مقترح كرسي طبي علمي بعنوان زراعة الأسنان في السعوديين بميزانية قدرها أربعة ملايين ريال وشهادة الامتياز في التدريس من قسم علاج وجراحة اللثة وزراعة الأسنان- جامعة ولاية نيويورك بمدينة بفالو- نيويورك- الولايات المتحدة الأمريكية.
- التفاصيل
- التفاصيل
- اخبار الصحة
الرياض - نايف ال زاحم :
أصدرت وزارة الصحة ممثلة في لجنة مخالفات المؤسسات الصحية بمنطقة الرياض قرارات بتغريم أربعة مراكز ومجمعات لطب الأسنان بمبلغ إجمالي 65 ألف ريال لمخالفتها لأنظمة ولوائح العمل بالمؤسسات الصحية الخاصة وتشغيل كوادر طبية غير مرخص لها بمزاولة المهن الصحية، وكذلك نقص التجهيزات الطبية وذلك بناء على ما رصدته اللجانالتابعة لإدارة الرخص الطبية بالمديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض خلال جولاتها التفقدية المفاجئة للمستوصفات والمراكز الطبية الخاصة من مخالفات تؤثر سلباً في مستوى الخدمات التي تقدمها هذه المراكز للمرضى والمراجعين.
واستندت اللجنة في قرار تغريمها لأحد مجمعات العيادات لطب الأسنان بمبلغ 15 ألف ريال، لما ثبت لديها من عدم وجود ختم خاص بالمنشأة ووجود كوادر تعمل بتراخيص منتهية أو استخدام أدوات ومستلزمات منتهية الصلاحية.
في حين أشار قرار تغريم مجمع آخر والذي تم تغريمه بمبلغ مماثل 15 ألف ريال إلى مخالفته للأنظمة وطباعة مواد إعلانية عن المجمع دون الحصول على موافقة الجهات المعنية ونشرها في الصحف.
وتضمنت القرارات تغريم أحد المستوصفات المتخصصة في طب وجراحة الأسنان بمبلغ 25 ألف ريال لتشغيله عدداً من الأطباء والكوادر التمريضية دون حصولهم على ترخيص بمزاولة المهنة في حين شملت مخالفات المستوصف الرابع والذي تم تغريمه 10 آلاف ريال عدم وجود موظف سعودي وتشغيل مقيمة تقويم أسنان دون وجود أخصائي في ذات التخصص.
- التفاصيل