أخبار - ساندروز
أخبار سياسية
- Details
- أخبار سياسية

أعلن وزير الاوقاف المصري محمد مختار جمعة ارتفاع عدد الضحايا المصريين في تدافع الحجاج في مكة إلى 138 قتيلا.
وأضاف جمعة الذي ترأس بعثة الحج الرسمية المصرية هذا العام أن عدد المفقودين من مواطني بلاده بلغ 96 شخصا بالإضافة إلى 17 مصابا.
وأثار حادث التدافع الدامي في منى والذي أودى بحياة 769 حاجا هذا العام تساؤلات بشأن معايير السلامة والإجراءات التي تتخذها السلطات السعودية لتأمين الحجاج.
ويقول مسؤولون أجانب ووسائل اعلام في 24 دولة إن عدد الضحايا يتجاوز 1000 قتيل.
وتقول السعودية إنها تنفق مليارات الدولارات سنويا لتأمين إجراءات الأمن والسلامة أثناء الحج والذي يعتبر أكبر تجمع بشري في العالم.
وتعتبر حوادث التدافع بين الحجيج أمرا متكررا خلال الأعوام الماضية ما دفع البعض لتوجيه انتقادات للسعودية لاستضافة أعداد متزايدة سنويا أثناء فترة الحج.
- Details
- Details
- أخبار سياسية

منعت السلطات الإسرائيلية الفلسطينيين من دخول بلدة القدس القديمة لمدة يومين، بعد مقتل إسرائيليين اثنين وجرح ثلاثة في هجمات متفرقة.
وتأتي أحداث العنف الأخيرة بعد مقتل زوجين إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة.
وتمنع القيود الجديد الفلسطينيين من دخول مدينة القدس القديمة، ، ولكنها تسمح للإسرائيليين والتجار وطلاب المدارس بدخولها.
ويتوقع أن يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، محادثات مع المسؤولين الأمنيين، الأحد.
ووقع حادث الطعن السبت بعد في القدس القديمة.
وأفادت التقارير بان الضحايا كانوا مارين قرب مجمع المسجد الأقصى، متجهين إلى الحائط الغربي.
وقال قائد شرطة القدس، موشي إيدري، إن فلسطينيا "طعن إسرائيليا، وزوجته وطفلهما"، عدة مرات، ثم طعن رجلا ثانيا.
وقضى الرجلان الإسرائيليان متأثرين بجراحهما، بينما أصيبت المرأة وطفلها بجراح بليغة.
"وضع متوتر"
وقالت المتحدثة باسم الشرطة، لوبا السمري، إن المهاجم أخذ مسدسا من أحد الجريحين وأطلق النار على الشرطة وعلى السياح، وقتل بعدها برصاص الشرطة.
وكشفت الشرطة بعدها أن المهاجم يبلغ من العمر 19 عاما وهو من بلدة البيرة قرب رام الله بالضفة الغربية.
وأصدرت حركة الجهاد الإسلامي بيانا تقول فيه إن الشاب الفلسطيني المهاجم ينتمي إليها.
وفي حادث آخر طعن فلسطيني شابا إسرائيليا في أحد شوارع القدس الغربية صباح الأحد، وقتل المعتدي على يد الشرطة.
وتصاعد التوتر في الفترة الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين أدى إلى مواجهات عنيفة قوات الأمن والشباب الفلسطينيين في مجمع المسجد الأقصى بالقدس الشرقية.
وفي مطلع هذا الأسبوع، حذر رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، في الأمم المتحدة من أن إسرائيل تعمل على "تفجير الوضع" في القدس والضفة الغربية، باستعمالها "القوة الوحشية".
ودعا نتياهو في خطابه بالأمم المتحدة، عباس إلى "الكف عن نشر الأكاذيب"، والعودة إلى محادثات السلام.
- Details
- Details
- أخبار سياسية
أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير عبد الله بن يحيى المعلمي أن الغوث والمساعدات الخليجية للشعب اليمني الشقيق ستستمر إلى عشرات السنين في المستقبل، مشيرا إلى وجود أفكار عن إقامة مشروعات تنموية واسعة في اليمن.
جاء ذلك في حديث خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء أمس الخميس عقب اختتام اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع رؤساء منظمات الإغاثة الإنسانية، مبينا أن الاجتماع شهد اتفاقا في الآراء حول جميع النقاط والمبادئ الأساسية بالعمل الإنساني والإغاثي في اليمن والواجب توافرها لحسن تنفيذهم لمهامهم.
وأوضح أن الهدف من الاجتماع هو التشاور والتباحث والاستماع إلى الأفكار والأطروحات التي يمكن أن تقدم من جانب المنظمات الإنسانية ومراجعة الوضع الإنساني في اليمن والمساعدات التي قدمت حتى الآن والتي بلغت من المملكة العربية السعودية وحدها أكثر من 500 مليون دولار وهناك مبالغ كبيرة قدمت من دولة الإمارات العربية المتحدة ومن قطر ومن غيرها من الدول.
وبين أن نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفين اولبراين أعلن أن الأزمة في اليمن هي إحدى الصراعات التي لا تشكو من نقص في التمويل من ناحية العمل الإنساني وإنما تشكو من الصعوبات التي تواجهها المنظمات الإنسانية في إيصال المساعدات إلى المستحقين وهذه شهادة تحسب لدول مجلس التعاون.
وقال : إنه لا يوجد من يمكن أن يكون أكثر حرصا على اليمن وأبناءه وشعبه من أشقائه في دول مجلس التعاون ولن يكون هناك من هو أسرع خطا نحو نجدة الأشقاء اليمنيين من إخوانهم أبناء مجلس التعاون و سيستمر هذا العمل وسيستمر هذا الغوث ليس فحسب في الوقت الحاضر وإنما لعشرات السنين إلى الأمام.
وأضاف أن هناك أفكارا تتحدث عن إقامة مشروعات تنموية واسعة النطاق في اليمن بإذن شاء الله عقب عودة السلطة الشرعية إلى ممارسة مهامها في جميع أنحاء اليمن ونحن سعداء بالفرصة التي تمت للاستماع إلى المنظمات الإنسانية وتلمس احتياجاتهم و تلمس مطالباتهم وكانت في معظمها احتياجات تدور حول بعض الأمور الإدارية والتنسيقية والمعلوماتية الواجب توافرها لحسن تنفيذهم لمهامهم, ولم يكن هناك أي خلاف حول المبادئ الأساسية وكانت الآراء متفقة حول جميع هذه النقاط.
وأوضح أن الاجتماع خصص لبحث الصعوبات التي تكتنف العمل الإغاثي والإنساني في اليمن الشقيق مشيرا إلى أن هناك بعض الصعوبات التي يتعلق بعضها بالوضع الأمني في اليمن بصفة عامة وبعضها يتعلق بضعف البنية الأساسية في اليمن منذ ما قبل بدء الصراع و هناك أسباب إدارية وأسباب تتعلق بالتواصل وتبادل المعلومات والأفكار حول بعض القضايا,وهناك صعوبات سمعنا عنها وأخذنا بها علما في هذا الاجتماع وسنسعى إن شاء الله إلى معالجتها بشكل سريع.
وقال السفير المعلمي : نحن نعلم أن الحوثيين يعترضون شحنات الإغاثة و أنهم مؤخرا اعترضوا شحنة مكونة من عشرين شاحنة كانت متوجهة إلى مدينة تعز وسرقوا محتوياتها ووجهوها إلى غير وجهتها الأصلية.
وأضاف قائلا : هذه من القضايا التي عبرنا عن قلقنا تجاهها للمنظمات الإنسانية وبطبيعة الحال المنظمات الإنسانية لا تملك سلاحا لتفرض نفسها ولكنها تملك السلطة المعنوية حيث وعدوا باستخدام هذه السلطة المعنوية في إيصال هذه الرسالة إلى الأطراف الأخرى".
وأشار إلى أن جهود عمال الإغاثة و شجاعتهم وصمودهم في وجه الاستفزازت والمضايقات التي يواجهونها أثناء عملهم في اليمن هي محل تقدير، مبينًا أن قوات التحالف تسعى قدر المستطاع إلى تأمين أكبر قدر ممكن لهم من الحماية حتى يتيسر لهم أن يؤدوا عملهم بنجاح.
- Details
- Details
- أخبار سياسية

تدرس روسيا مسألة شن غارات جوية على أهداف لتنظيم "الدولة الإسلامية"، وإن كانت ستتبع الولايات المتحدة وحلفاءها في ذلك، أو لا، بحسب ما يقوله الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وكان بوتين قد تحدث عقب اجتماعه مع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
لكن الاجتماع الذي تم بين الزعيمين وخطابيهما أمام الجمعية العامة، أظهر انقساما بينهما بشأن إنهاء الصراع في سوريا.
وقالت روسيا إنه سيكون "خطأ كبيرا" ألا نعمل مع الرئيس السوري بشار الأسد في مجابهة تنظيم "الدولة الإسلامية".
وكانت الولايات المتحدة، وفرنسا، قد أكدتا مرة أخرى يوم الاثنين، على ضرورة رحيل الأسد. ولكن بوتين قال ردا على ذلك "إنهم ليسوا مواطنين سوريين، ولذلك لا ينبغي انخراطهم في اختيار زعيم بلد آخر".
وأضاف بوتين أن روسيا قد تشن غارات جوية على التنظيم، إذا وافقت الأمم المتحدة، ولكنه استبعد مشاركة أي قوات روسية على الأرض في العمليات في سوريا.
قمة لـ90 دقيقة
وكان الزعيمان قد التقيا لنحو 90 دقيقة على هامش اجتماعات الجمعية العامة لإجراء محادثات وصفها الرئيس بوتين بأنها "صريحة وعملية، وبناءة جدا".
وكان هذا أول لقاء بينهما، وجها لوجه، منذ نحو عام، وقد تضمن جدول الأعمال أيضا الحرب في أوكرانيا.
وقال مسؤول كبير في الحكومة الأمريكية "لم يسع أي من الرئيسين إلى تسجيل نقاط" خلال الاجتماع. واتفق الطرفان على فتح خطوط التواصل بينهما لتفادي أي حادث عسكري غير مقصود في المنطقة، بحسب ما قاله المسؤول.
وكان أوباما قد قال في خطاب ألقاه في الجمعية العامة للأمم المتحدة إن التوصل إلى حلول وسط سيكون ضروريا لإنهاء الحرب الأهلية الطويلة التي تعصف بسوريا.
لكنه أضاف أن الواقعية تقتضي وجود "مرحلة انتقالية مدروسة" بعيدا عن الرئيس السوري، بشار الأسد، ليحل محله رئيس يحظى بقبول جميع مكونات الشعب السوري.
ووصف أوباما في خطابه الرئيس الأسد بأنه "طاغية" ألقى البراميل المتفجرة على الأطفال.
وقال أوباما إن "الاستقرار الدائم لا يمكن أن يصمد إلا عندما يتفق الشعب السوري على العيش معا في سلام".
أما الرئيس بوتين فقال إنه كان "خطأ كبيرا أن نرفض التعاون مع الحكومة السورية، وقواتها المسلحة التي تقاتل ببسالة الإرهاب وجها لوجه".
ودعا بوتين إلى تأسيس "تحالف واسع النطاق لمكافحة الإرهاب" لقتال تنظيم "الدولة الإسلامية"، مقارنا إياه بالقوات الدولية التي قاتلت ضد ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية.
- Details
- Details
- أخبار سياسية
أعلنت وزارة الدفاع العراقية وصول دفعة جديدة من طائرات إف 16 ، في إطار صفقة مع واشنطن ستستكمل نهاية العام الجاري.
وذكر بيان لوزارة الدفاع صدر الليلة الماضية أنه "وصلت ظهر اليوم (الثلاثاء) دفعة جديدة من طائرات إف 16 إلى إحدى قواعدنا الجوية، وكان في استقبالها قائد القوة الجوية الفريق الركن أنور حمه أمين".
وأضاف أن "هذه الدفعة تعتبر تكملة لسلسلة الدفعات التي ستصل للعراق في القريب العاجل استكمالاً للعقد المبرم بين جمهورية العراق والولايات المتحدة الأمريكية".
يذكر أن العراق وقع اتفاقاً مع الولايات المتحدة لشراء 36 طائرة مقاتلة طراز إف .16
- Details