علوم وتكنولوجيا

- Details
- علوم وتكنولوجيا

أمر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يوم السبت باتخاذ سلسلة من الاجراءات بهدف التصدي لانتشار وباء الكوليرا الذي فتك بـ 6 مصابين في منطقة ابو غريب غربي العاصمة بغداد.
وقالت مصادر صحية إن 70 حالة اصابة على الأقل قد تم تشخيصها في المنطقة.
وأمر العبادي بنقل كميات كبيرة من مادة الكلور المعقمة الى ابو غريب، ونصب عدد اضافي من منشآت تعقيم المياه فيها.
يذكر ان سكان منطقة ابو غريب، ومنهم المئات من الأسر المهجرة، يعانون منذ فترة طويلة من شح المياه النظيفة.
- Details
- Details
- علوم وتكنولوجيا

أمر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يوم السبت باتخاذ سلسلة من الاجراءات بهدف التصدي لانتشار وباء الكوليرا الذي فتك بـ 6 مصابين في منطقة ابو غريب غربي العاصمة بغداد.
وقالت مصادر صحية إن 70 حالة اصابة على الأقل قد تم تشخيصها في المنطقة.
وأمر العبادي بنقل كميات كبيرة من مادة الكلور المعقمة الى ابو غريب، ونصب عدد اضافي من منشآت تعقيم المياه فيها.
يذكر ان سكان منطقة ابو غريب، ومنهم المئات من الأسر المهجرة، يعانون منذ فترة طويلة من شح المياه النظيفة.
- Details
- Details
- علوم وتكنولوجيا


أعلنت شركة آبل أنها بدأت اتخاذ خطوات لإزالة شفرة خبيثة أضيفت لعدد من التطبيقات شائعة الاستخدام على هواتف آي فون وحواسيب آيباد اللوحية في الصين.
ويعتقد بأن هذا هو أول هجوم كبير من نوعه على متجر تطبيقات آبل.
وابتكر قراصنة إلكترونيون نسخة مزيفة من برنامج آبل لتصميم تطبيقات بنظام "أي أو إس"، وأقنعت المطورين بتحميلها على الأنظمة.
واستطاعت هذه التطبيقات المصممة باستخدام هذا البرنامج الخبيث سرقة بيانات خاصة بالمستخدمين وإرسالها إلى خوادم يسيطر عليها القراصنة.
بالإضافة إلى ذلك، استطاع المهاجمون إرسال تحذيرات مزيفة إلى الأجهزة المصابة بالفيروس لخداع أصحابها بهدف الكشف عن كلمات مرور سرية ومعلومات أخرى.
وتشمل التطبيقات التي استهدفها هذا الهجوم تطبيق "وي تشات" الذي يتمتع بشعبية كبيرة في الصين وتصممه شركة "تنسنت" وتطبيق لتحميل المقاطع الموسيقية وتطبيق آخر لطلب خدمات سيارات الأجرة عن طريق الهاتف.
وأصيبت أيضا تطبيقات أخرى بهذا الهجوم خارج الصين، من بينها تطبيق المسح الضوئي لبطاقات العمل "كام كارد".
وصرحت كريستين موناغان المتحدثة باسم شركة آبل بأن التطبيقات التي صممت باستخدام البرنامج المزيف "اكس كود غوست" أزيلت من متجر التطبيقات.
وقالت: "إننا نعمل مع المطورين للتأكد من استخدامهم للنسخة السليمة لبرنامج اكس كود لإعادة تصميم تطبيقاتهم".
وذكرت شركة "تنسنت" على المدونة الرسمية لبرنامج "وي تشات" أن هذه المشكلة الأمنية تؤثر على نسخة قديمة من التطبيق وهي "وي تشات 6.2.5" وأن النسخ الأحدث للتطبيق لم يصبها سوء.
وأضافت بأن تحقيقا أوليا أظهر عدم سرقة أو تسريب للبيانات أو معلومات المستخدمين.
وقالت شركة "باولو التو نتوركس" المتخصصة في الأمن الإلكتروني يوم الجمعة إنه من المحتمل أن يكون مئات الملايين من المستخدمين قد تضرروا جراء الهجوم.
وقالت الشركة على موقعها الإلكتروني: "إننا نعتقد أن اكس كود غوست برنامج خبيث ضار جدا وخطير تمكنت من تجاوز مراجعة الشفرات (التي تساعد في تحسين شفرات البرامج وحمايتها) وشن هجمات غير مسبوقة على بيئة نظام أي أو إس".
لكن وي تيك لو رئيس قسم الإلكترونيات الاستهلاكية في شركة "يورو مونيتور" لأبحاث السوق قال إنه لا يتوقع حدوث تأثير كبير على مبيعات منتجات آبل.
وقال لبي بي سي: "من المؤكد أنه أمر محرج لشركة آبل، لكن الحقيقة هي أن البرامج الخبيثة تمثل مشكلة دائمة منذ عهد أجهزة الكمبيوتر الشخصية، وهذه المشكلة ستتفاقم مع زيادة الأجهزة المحمولة من 1.4 مليار وحدة في عام 2015 إلى 1.8 مليار في 2020".
وكان لصوص إلكترونيون في الصين سرقوا في وقت سابق من هذا الشهر أسماء الدخول وكلمات المرور لأكثر من 225 ألف حساب خاص بمنتجات آبل.
واكتشفت شركة "باولو التو نتوركس" هذا الهجوم خلال تحقيقها في أنشطة مريبة على العديد من أجهزة آبل، ووجدت برنامج خبيث يستهدف هواتف آي فون التي أزيلت عنها قيود الحماية التي تفرضها شركة آبل والمعروفة باسم "جيلبريك".
ومعظم المستخدمين الذين استهدفهم الهجوم يقيمون في الصين.
- Details
- Details
- علوم وتكنولوجيا

أعلنت شركة آبل أنها بدأت اتخاذ خطوات لإزالة شفرة خبيثة أضيفت لعدد من التطبيقات شائعة الاستخدام على هواتف آي فون وحواسيب آيباد اللوحية في الصين.
ويعتقد بأن هذا هو أول هجوم كبير من نوعه على متجر تطبيقات آبل.
وابتكر قراصنة إلكترونيون نسخة مزيفة من برنامج آبل لتصميم تطبيقات بنظام "أي أو إس"، وأقنعت المطورين بتحميلها على الأنظمة.
واستطاعت هذه التطبيقات المصممة باستخدام هذا البرنامج الخبيث سرقة بيانات خاصة بالمستخدمين وإرسالها إلى خوادم يسيطر عليها القراصنة.
بالإضافة إلى ذلك، استطاع المهاجمون إرسال تحذيرات مزيفة إلى الأجهزة المصابة بالفيروس لخداع أصحابها بهدف الكشف عن كلمات مرور سرية ومعلومات أخرى.
وتشمل التطبيقات التي استهدفها هذا الهجوم تطبيق "وي تشات" الذي يتمتع بشعبية كبيرة في الصين وتصممه شركة "تنسنت" وتطبيق لتحميل المقاطع الموسيقية وتطبيق آخر لطلب خدمات سيارات الأجرة عن طريق الهاتف.
وأصيبت أيضا تطبيقات أخرى بهذا الهجوم خارج الصين، من بينها تطبيق المسح الضوئي لبطاقات العمل "كام كارد".
وصرحت كريستين موناغان المتحدثة باسم شركة آبل بأن التطبيقات التي صممت باستخدام البرنامج المزيف "اكس كود غوست" أزيلت من متجر التطبيقات.
وقالت: "إننا نعمل مع المطورين للتأكد من استخدامهم للنسخة السليمة لبرنامج اكس كود لإعادة تصميم تطبيقاتهم".
وذكرت شركة "تنسنت" على المدونة الرسمية لبرنامج "وي تشات" أن هذه المشكلة الأمنية تؤثر على نسخة قديمة من التطبيق وهي "وي تشات 6.2.5" وأن النسخ الأحدث للتطبيق لم يصبها سوء.
وأضافت بأن تحقيقا أوليا أظهر عدم سرقة أو تسريب للبيانات أو معلومات المستخدمين.
وقالت شركة "باولو التو نتوركس" المتخصصة في الأمن الإلكتروني يوم الجمعة إنه من المحتمل أن يكون مئات الملايين من المستخدمين قد تضرروا جراء الهجوم.
وقالت الشركة على موقعها الإلكتروني: "إننا نعتقد أن اكس كود غوست برنامج خبيث ضار جدا وخطير تمكنت من تجاوز مراجعة الشفرات (التي تساعد في تحسين شفرات البرامج وحمايتها) وشن هجمات غير مسبوقة على بيئة نظام أي أو إس".
لكن وي تيك لو رئيس قسم الإلكترونيات الاستهلاكية في شركة "يورو مونيتور" لأبحاث السوق قال إنه لا يتوقع حدوث تأثير كبير على مبيعات منتجات آبل.
وقال لبي بي سي: "من المؤكد أنه أمر محرج لشركة آبل، لكن الحقيقة هي أن البرامج الخبيثة تمثل مشكلة دائمة منذ عهد أجهزة الكمبيوتر الشخصية، وهذه المشكلة ستتفاقم مع زيادة الأجهزة المحمولة من 1.4 مليار وحدة في عام 2015 إلى 1.8 مليار في 2020".
وكان لصوص إلكترونيون في الصين سرقوا في وقت سابق من هذا الشهر أسماء الدخول وكلمات المرور لأكثر من 225 ألف حساب خاص بمنتجات آبل.
واكتشفت شركة "باولو التو نتوركس" هذا الهجوم خلال تحقيقها في أنشطة مريبة على العديد من أجهزة آبل، ووجدت برنامج خبيث يستهدف هواتف آي فون التي أزيلت عنها قيود الحماية التي تفرضها شركة آبل والمعروفة باسم "جيلبريك".
ومعظم المستخدمين الذين استهدفهم الهجوم يقيمون في الصين.
- Details
- Details
- علوم وتكنولوجيا


قال مسؤولون إن النمر الذي افترس راعيته في احدى حدائق الحيوانات في نيوزيلندا لن يُقتَل نتيجة الحادث.
وكان النمر السومطري الذكر المسمى "أوز" قد افترس راعيته سامانثا كوديوي وموظفا آخر يوم الأحد في حديقة حيوانات هاميلتون.
ولم تنشر تفاصيل الحادث، ولكن مسؤولين في مدينة هاميلتون قالوا الاثنين إنه "ما من سبب مقنع" لقتل النمر "أوز".
وقال المسؤول المحلي لانس فيرفورت إن اوز "نموذج مهم لفصيلته"، وذو أهمية حاسمة لبرنامج تربية النمور الذي تشرف عليه الحديقة.
وقال فيرفورت "بالرغم من المخاطر التي تشكلها السنوريات الكبيرة مثل أوز لمسؤولي وموظفي الحديقة، لا تشكل هذه الحيوانات خطورة للعامة. هذا رأينا وقرار مصير أوز اتخذناه لوحدنا."
يذكر ان سامانثا كوديوي، وهي أم لطفلين ومتزوجة من موظف آخر في حديقة الحيوان، صاحبة خبرة تمتد لأكثر من 20 عاما في العمل مع الحيوانات، وكانت نائبة لمدير حديقة حيوانات هاميلتون.
ووصفتها اسرتها بأنها كانت "ذات حماس قوي لقضية المحافظة على البيئة."
وتجري الحديقة تحقيقا في ملابسات الحادث، ولم يؤكد مسؤولوها إن كانت القتيلة مخولة بدخول قفص النمر المفترس.
ولكن فيرفورت قال إن الرأي السائد يقول إن "أوز" تصرف بما تمليه عليه غريزته.
وقال إن فريق العمل في الحديقة ما زال في طور استيعاب الحادث، وشكر حدائق الحيوانات في شتى ارجاء العالم لمشاعرها.
وستغلق الحديقة الى يوم الخميس، فيما لم يبين المسؤولون ما اذا كان "اوز" سيعود للظهور امام الزائرين اسوة بنمور الحديقة الاربعة الآخرين.
- Details