الأربعاء, حزيران/يونيو 18, 2025

All the News That's Fit to Print

د.عبدالعزيز الجار الله

تستعد المملكة لخوض مرحلة صعبة من الاستضافات الدولية الكبرى خلال فترة محدودة لا تتجاوز (10) سنوات تنظيم واستضافات عالمية وقارية وعربية هي:

- استضافة كأس العالم 2034.

- استضافة إكسبو 2030.

- استضافة الألعاب الآسيوية 2034.

- استضافة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029.

- استضافة بطولة كأس آسيا 2027.

- استضافة ألعاب التضامن الإسلامي 2025.

- استضافة الألعاب الإلكترونية الدولية 2025 2037-.

- استضافة بطولة العالم للفروسية 2026 القدرة والتحمل.

- استقبال الحج والعمرة السنوية، خاصة العمرة وزيارة المسجد النبوي طوال العام.

- سباق الراليات العالمية السنوية.

- مواسم السعودية العالمية في: الرياض والدرعية والعلا وتبوك وجدة والشرقية.

هذه البطولات العالمية سوف تستقبلها المملكة ومعها وفود وزوار بالملايين على سبيل المثال من المتوقع أن يبلغ زوار معرض إكسبو 2030 عدد (40) مليون زائر، كما من المتوقع أن يصل سكان المملكة عام 2030 عدد (50) مليون نسمة، ويبلغ سكان منطقة الرياض وبالتحديد مدينة الرياض عام 2030 عدد: 10 إلى 15 مليون نسمة.

ووسط الأرقام الإحصائية والاستضافات يمكن فهم أحاديث وزير النقل والخدمات اللوجستية م. صالح الجاسر كان آخرها يوم الاثنين 10 مارس 2025 مع الإعلاميين بأن أمام وزارة النقل تحديات كبرى، وعمل مستمر دون توقف.

يقابله أن التحديات التي أشار لها وزير النقل هي في أحوال كثيرة تتحول إلى طموحات على جميع القطاعات تحقيقها ، خاصة أن الوزارة مسؤولة عن نقل الركاب والبضائع.

وزارة النقل يتبعها عدد من الجهات هي:

- الهيئة العامة للطيران المدني.

- الهيئة العامة للنقل.

- الهيئة العامة للطرق.

- الهيئة العامة للموانئ.

- مؤسسة البريد السعودي (سبل).

- الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار).

وهذه الهيئات ستعمل بكامل طاقتها.

في الخارج والداخل، وتعتمد في تحركاتها على وسائل النقل : الجوي الطائرات والبحري والبري وقطارات الداخل. يضاف لها مسؤولياتها التي ركزت عليها إستراتيجية النقل منها:

- تطوير قطاع النقل والخدمات اللوجستية في المملكة، لتكون مركزًا لوجستيًا يربط القارات الثلاث لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة والقدرة التنافسية وفق رؤية السعودية 2030.

- ضمان سلاسة وأمان رحلات التنقل.

- زيادة مساهمة قطاع النقل والخدمات اللوجستية في الناتج المحلي.

- تحسين التنافسية العالمية لقطاع النقل والخدمات اللوجستية.

- تفعيل المناطق اللوجستية بجميع أنحاء المملكة.

آراء الكتاب

  • الدول العربية والديمقراطية والفساد - محمد آل الشيخ

    محمد آل الشيخ أصدرت (منظمة الشفافية العالمية) تقريرها عن معدلات الفساد في كل دول العالم للعام الماضي 2015. الأوربيون كانوا في المقدمة، وفي مقدمتهم (النرويج) وليس في ذلك مفاجأة طبعا، بل سيكون مفاجئا لي لوحصل العكس؛ فأنا أرى أمم الغرب، وبالذات الأوربيون أنزه الأمم وأكثرها شفافية وأمانة وعدالة اجتماعية...

  • حراسة الرمز - سعد الدوسري

    سعد الدوسري الحرص على سلامة المسجد، ليست مقتصرةً على النظافة، بل على كل الجوانب التي من شأنها تعكير صفو الرسالة الأساسية لبيت الله. الكثيرون منا لا يسهمون مطلقاً في خدمة المسجد، وفي نفس الوقت، يريدونه مكاناً مثالياً يحقق رغباتهم وتطلعاتهم. بعضنا يستغله لنشر فكره، حتى وإن كان مخالفاً لأمن واستقرار وطنه، دون أن يجد من...

  • الجانب الأرقى في الحضور العام - د.ثريا العريض

    د.ثريا العريض أكتب من دبي حيث أشارك في الملتقى السنوي «قلب شاعري» مع شعراء من العالم شرقا وغربا. وأتابع عن بعد أحداث مهرجان الجنادرية المميز الذي عايشت تأسيسه منذ ثلاثة عقود.. كما أتابع عن قرب جهود الهيئة العليا للسياحة والتراث عندنا في محاولة بناء صناعة سياحية وبيئة جاذبة و ثقافة عامة تستوعب أهمية التاريخ...

  • بطالة حملة ماجستير ودكتوراه! - يوسف المحيميد

    يوسف المحيميد في يونيو من العام الماضي كتبت عن التقرير الرسمي لوزارة الخدمة المدنية، بأن أكثر من سبعمائة ألف مواطن يرغبون في العمل الحكومي، ومن بينهم 149 من حملة الدكتوراه، وأتذكر أنني تلقيت اتصالا من نائب وزير سابق، حاول أن يفند المعلومة وعدم صحتها رغم أنها صادرة في تقرير رسمي، ومن وزارة مختصة بالتوظيف! كم أشعر...

  • دبي.. قمة الحكومات العالمية..! - ناصر الصِرامي

    ناصر الصِرامي غداً تختتم القمة الحكومية في نسختها العالمية بدبي، والتي أصبحت التجمع الأكبر عالمياً والمتخصص في استشراف حكومات المستقبل بمشاركة أكثر من 125 دولة حول العالم و3000 مشارك و125 متحدثاً وأكثر من 70 جلسة، طبقاً لمنظميها. القمة حدث حقيقي ومؤثر، ارتقت بعد 4 سنوات على خريطة المحافل العالمية، بزخم إعلامي وحكومي...

  • التنوير رافد السياسة - أيمـن الـحـمـاد

    لأن دور المفكرين هو التنوير، ولأن العالم العربي اليوم يعيش لحظة تنشط فيها قوى الظلام وأفكار الشر التي اتشحت بالدم، وتوشحت بأداة القتل والتدمير، كان ولا بد من وقفة مع تلك النخب المؤثرة التي يُناط بها إجلاء العتمة والبحث عن بصيص أو قبس من نور يبددها قبل أن ترخي بسوادها على عالمنا الإسلامي الذي يعرف...